November Third

الثالث من نوفمبر.





في هذي التدوينه بـ أكتب عن تجربة أعتبرها جريئه وجباره بنفس الوقت وهي
 "الديتوكس الإلكتروني "
التكنولوجيا اجتاحت عالمنا بشكل سريع ومخيف ، ما راح ننكر فائدتها ولكن بنفس اللحظه ماراح نتجاهل ضررها ..
من منظوري للتكنلوجيا اعتبرها مشابهه للبحر !
ايه نعم تشبه البحر .. مثل الوقت اللي تكون فيه ع الشاطي وتستمتع بالامواج شوي شوي تلاقي نفسك دخلت للبحر من دون ماتحس على نفسك ... هذا حالنا بالضبط مع وسائل التواصل الاجتماعي !
اللي يفرق بين شخص والثاني هي " متى راح ينتبه لنفسه إنه صار غريق فيه او لا ؟"
لو خرجنا من دائرتنا اللي نعيشها و شفنا أنفسنا كيف أنغمسنا في التواصل بشكل مخيف !
وسائل تواصل لكنها بالواقع قطعت كل وسائل التواصل اللي بيننا وبين انفسنا وبيننا وبين اهلنا ..
التسويف والمماطله اللي اغلبنا عايشها سببها الأنترنت !

كلنا نعرف وش يعني ديتوكس و الجديد هنا انه ديتوكس للعقل والوقت وحياتنا بشكل عام !
انا خوضت هذي التجربه لأول مره بحياتي في بداية 2017 🏅*
كانت من أعظم التجارب وأجملها وأكثر تجربة أثرت فيني بشكل إيجابي
في البدايه [ كانت علاقتي بالنت ووسائل التواصل الاجتماعي قوية جدا واعتبر مدمنه !!
ايه نعم .. لان ‎%‎80 من وقتي عليه !
كنت متخوفه أني راح أنجح ، ولكن اللي ساعدني هو " حُب التجربة " وكذلك كلام أبوي بأنه عالم أفتراضي وممكن مثل ما دخل بلحظه لحياتنا راح يصير الوقت اللي ينتهي فيه ؟
في 2017/1/1 حذفت كل برامج التواصل وصار جهازي لأستقبال الأتصال فقط والواتس لانه ضروري ولا يعتبر من ضمن البرامج اللي امجدها واحبها ابدآ ! بالعكس اعتبره نفس الرسايل النصيه استخدمه للضروره *-
في هذي الفتره كُنت ما احب القراءة ولا تصالحت معها بأي شكل كان .. اول يوم كان غريب شوي بحيث أني ماتأقلمت على الفكره وكل شوي امسك الجوال وانصدم بالفراغ ومحدودية البرامج وارجع اقفله
كان أعظم شي لامسته من التجربه وأول شي حسيته هو كمية الفراغ والوقت الكبير اللي موجود بيومي !!!
أنصدمت أني كنت كل هالوقت اقضيه بعالم أفتراضي !!
كان اول يومين بمثابة الشخص اللي كان اعمى وصار يشوف العالم !
ثالث يوم بدأت اخذ كتاب واقرأه وفعلا لقيت نفسي انغمست بالقراءة بمتعه وخفه ... وانتهيت من الاول ورحت للثاني 📚♥️
 [ وكأني اكتشفت نفسي الحقيقيه واكتشفت حُبي للقراءة اللي كنت اعتقد أني ما احبها بسبب انشغالي بالبرامج .
لامست اشياء كثيره وانجزت اشياء أكثر واكثر من اي وقت مر علي قبل هالتجربه ؟
الشي اللي انا أعتبره هدف من الديتوكس واللي الحمدلله اللي قدرت احققه هو [ اني اشوف النعم والاشياء اللي عندي ...بشكل ابسط 
"القناعه"
اللي احنا فقدناها بسبب مقارنتنا بغيرنا من اللي نتابعهم ، فعليا اقتنعت بحياتي وبكل اللي عندي والاغرب أني لاحظت بعض المقتنيات وحسيت وكاني للمره الاولى اللي  الحظ وجودها ووصلت لمرحلة الاستمتاع بكل لحظه من يومي مع اهلي وحتى لوحدي ، تعرفت على نفسي بشكل حقيقي وعرفت انا كيف افكر وش اللي يأثر فيني وكيف انا افسر الامور وكذلك اكتشفت شغفي للقراءة و جددت شغفي للكتابه بالمذكرات اليوميه ' كان الوقت اللي انا عشته في هذي التجربه رتب اشياء كثيره بداخلي ، ورتب اولوياتي في الحياه ... كانت هذي التجربه بمثابة الغرفه اللي مكركبه جدا وماتلاحظ اي قطعه فيها من قوه الفوضى !!
والحال اللي وصلته بعدها يشبه الغرفه بعد الترتيب [ قدرت الاحظ وجود كل الاشياء بحياتي وقدرت اعرف وش كثر انا محظوظه وفيه اكثر بكثير من اللي اتمنى بس ماكنت اشوفه للاسف !]
الاهم أني قدرت اكون بعد هالتجربه "أنسانه قنوعه " الى حد ما ..
كان هذا اول مره اجرب فيها الديتوكس لكنه ما كان المره الوحيده لاني بسبب النجاح والفايده العظيمه اللي لامستها في هالتجربه قررت بين كل فتره والثانيه اعيدها وبالفعل من وقتها للان وانا اعيد الديتوكس .. مع اختلاف المده حسب تعلقي وتأثري ! يعني لما الاحظ على نفسي تعلقي وانغماسي بدون تردد أعمل الديتوكس الالكتروني كـ تهذيب للنفس ...
اللي اتمناه من كل شخص يمر على التدوينه أنه يعطي نفسه فرصه لتجربة الديتوكس لأنه والله شي عظيم وفوائده اكبر من اللي كتبت ...
ما كتبت مده معينه لان لكل شخص اسلوب ونمط معين يعيشه لذلك تركت مساحه لكم تقررون فيها كيف تخوضون هالتجربه باللي يناسب حياتكم وظروفكم ...

دمٌتم بـ حٌب 🏅


اقتباس 
“ابدأ الآن وفتش في داخلك عن حلم مدفون وأزل الغبار عنه وتمسك به بقوة حتى تعبران سوية من بوابة النجاح.” 

كتاب السادس عشر من مارس
" استمتع بفشلك ولا تكن فاشلاً "
للكاتبة " سلوى العضيدان "

يمكن اعتباره من كتب تطوير الذات ولكن بإسلوب آخر معتمداً على تجارب وأقوال مشاهير وعظماء إضافة إلى بعض النصائح، الكتاب يحتوي على قصص حقيقية لأشخاص وضعوا بصمتهم حيث كانت محاولاتهم الفاشلة أساسا للنصر وبلوغ الهدف، وبداياتهم بائسة ثم كافحوا وتغلبوا على الصعاب واجتازوا العقبات حتى حققوا النجاح في النهاية وبدون يأس.
سهل للعامة، القصص المذكورة فيه ليست كاملة بتفاصيلها، أعتقد أن الكاتبة اكتفت بذكر جزئية الفشل المؤدي للنجاح مع ذكر تحديات ومعاناة بطل القصة بإختصار.

اقتباس 
“نظرتك لنفسك .. هي ماتجعل الآخرين ينظرون لك” 

كان الكتاب الـ ثاني لـ سنة 2017 ، الكتاب مهم يكون في اي مكتبة ومهم ان يكون بداخلك دائما ، عندما تعرف قصص الناجحين وفشلهم تدرك انك قادر على فعلها وتغير حياتك الى الافضل ، كتاب جميل ومدهش .. يبحر بك في سفينة تنقلك إلى طريق النجاح بعد أن تعلمك كيف تواجه رياح الفشل والهزيمة وترفع درجة التأهب لديك إلى أقصى درجة لغاية إنقاذ سفينتك من الغرق في بحور الخذلان ومرارة السخرية والتهكم عليك ممن هم حولك .

الكتاب يعلمك كيف تكون قويا حتى وأنت تتلقى الضربات الموجعة في الحياة ، فليس النجاح رحلة سهلة المنال فهي تحتاج الى قلب جسور وروح مقاتل وعقل تشع منه الإرادة وجسد ممتلئ بالصلابة وفكر انسان مثابر و صبور لا ييأس أبدا مهما حدث له.

اقتباس 
“هل فكرنا يوماً أن نجمع غبار ذهب أوقاتنا المهدرة بلا حساب لنستفيد منه في تحقيق أهدافنا والتقدم خطوة للأمام ؟” 

اقتباس 
“ أنا أؤمن بأن كل فاشل متعثر بعقبات الفشل ، في داخله كنز مدفون ، ويستطيع بكثير من الجهد والصمود والتفاؤل ،أن يكتشفه ويصل إليه ليستمتع بجوهره الثمينة وأحجاره البراقة ويحول فشله من قوة سلبية ضاغطة إلى قوة إيجابية دافعة للأمام ، لا تحسبوني وأهمة ، بل أناواثقة ومؤمنة بأن أي إنسان لايولد فاشلاً ، ولا يستمر فاشلاً ولا يبقى فاشلاً ،إلا إن أراد هو ذلك!
فاعلم أيها المتعثر بعقبات الفشل ، بأنني أؤمن بقدرتك بإذن الله على النجاح ، وأريد منك أن تعدني بعد قراءتك لهذا الكتاب ، أن تبدأ بالبحث الجاد، عن ذلك الكنز المدفون في أعماقك ، عن ذلك المارد في داخلك الذي يجب أن ينهض بكل قوة ليجعل العالم يسمع دوي صوته وهو يقول بكل ثقة " أنا ناجح " وليست فاشلاً لكني كنت أصقل ذاتي بتجارب الحياة وخبراتها لأصبح أكثر قوة وأشد ثباتاً وأروع نجاحاً. ”



و دمتم بـ حُب ..♥️



١- يقول الله تعالى لنبيه محمد ﷺ ممتنا عليه: ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ﴾ أي: الخير الكثير، والفضل الغزير، الذي من جملته، ما يعطيه الله لنبيه ﷺ يوم القيامة، من النهر الذي يقال له ﴿الكوثر﴾ ومن الحوض
طوله شهر، وعرضه شهر، ماؤه أشد بياضًا من اللبن، وأحلى من العسل، آنيته كنجوم السماء في كثرتها واستنارتها، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدًا.
٢- ولما ذكر منته عليه، أمره بشكرها فقال: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ خص هاتين العبادتين بالذكر، لأنهما من أفضل العبادات وأجل القربات.
ولأن الصلاة تتضمن الخضوع [في] القلب والجوارح لله، وتنقلها في أنواع العبودية، وفي النحر تقرب إلى الله بأفضل ما عند العبد من النحائر، وإخراج للمال الذي جبلت النفوس على محبته والشح به.
٣- ﴿إِنَّ شَانِئَكَ﴾ أي: مبغضك وذامك ومنتقصك ﴿هُوَ الْأَبْتَرُ﴾ أي: المقطوع من كل خير، مقطوع العمل، مقطوع الذكر.
وأما محمد ﷺ، فهو الكامل حقًا، الذي له الكمال الممكن في حق المخلوق، من رفع الذكر، وكثرة الأنصار، والأتباع ﷺ.


١- أي: قل للكافرين معلنا ومصرحًا
٢- ﴿لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾ أي: تبرأ مما كانوا يعبدون من دون الله، ظاهرًا وباطنًا.
٣- ﴿وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ﴾ لعدم إخلاصكم في عبادته ، فعبادتكم له المقترنة بالشرك لا تسمى عبادة، ثم كرر ذلك ليدل الأول على عدم وجود الفعل، والثاني على أن ذلك قد صار وصفًا لازمًا.
٤-
٥- ﴿وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ﴾ لعدم إخلاصكم في عبادته ، فعبادتكم له المقترنة بالشرك لا تسمى عبادة، ثم كرر ذلك ليدل الأول على عدم وجود الفعل، والثاني على أن ذلك قد صار وصفًا لازمًا.
٦- ولهذا ميز بين الفريقين، وفصل بين الطائفتين، فقال: ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾ كما قال تعالى: ﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ﴾ ﴿أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ﴾.

 



١- في هذه السورة الكريمة، بشارة وأمر لرسوله عند حصولها، وإشارة وتنبيه على ما يترتب على ذلك.
فالبشارة هي البشارة بنصر الله لرسوله، وفتحه مكة.
٢- ودخول الناس في دين الله أفواجًا، بحيث يكون كثير منهم من أهله وأنصاره، بعد أن كانوا من أعدائه، وقد وقع هذا المبشر به،
٣- وأما الأمر بعد حصول النصر والفتح، فأمر رسوله أن يشكر ربه على ذلك، ويسبح بحمده ويستغفره، وأما الإشارة، فإن في ذلك إشارتين: إشارة لأن يستمر النصر لهذا الدين ، ويزداد عند حصول التسبيح بحمد الله واستغفاره من رسوله، فإن هذا من الشكر، والله يقول: ﴿لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾ وقد وجد ذلك في زمن الخلفاء الراشدين وبعدهم في هذه الأمة لم يزل نصر الله مستمرًا، حتى وصل الإسلام إلى ما لم يصل إليه دين من الأديان، ودخل فيه، ما لم يدخل في غيره، حتى حدث من الأمة من مخالفة أمر الله ما حدث، فابتلاهم الله بتفرق الكلمة، وتشتت الأمر، فحصل ما حصل.
[ومع هذا] فلهذه الأمة، وهذا الدين، من رحمة الله ولطفه، ما لا يخطر بالبال، أو يدور في الخيال.
وأما الإشارة الثانية، فهي الإشارة إلى أن أجل رسول الله ﷺ قد قرب ودنا، ووجه ذلك أن عمره عمر فاضل أقسم الله به.
وقد عهد أن الأمور الفاضلة تختم بالاستغفار، كالصلاة والحج، وغير ذلك.
فأمر الله لرسوله بالحمد والاستغفار في هذه الحال، إشارة إلى أن أجله قد انتهى، فليستعد ويتهيأ للقاء ربه، ويختم عمره بأفضل ما يجده صلوات الله وسلامه عليه.
فكان ﷺ يتأول القرآن، ويقول ذلك في صلاته، يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: " سبحانك اللهم وبحمدك، اللهم اغفر لي ".

اقتباس:
" لقد ظللت اعتقد لوقت طويل ان الحياه الحقيقية لم تبدأ بعد ولكن كان لا يزال هناك بعض العوائق التي يجب تخطيها اولا كعمل لم اكمله مثلا او وقت لا يزال في حاجه لقضائه او دين يجب ان ادفعه بعد هذا كله يمكن ان تبدأ الحياه الحقيقية وفي النهاية ادركت ان كل هذه العوائق ما هي الا حياتي نفسها " 

كتاب الثاني من يناير ..
"لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر "
للكاتب " د.ريتشارد كارلسون"

كثيرة هي الأمور حولنا .. نكبرها ونضعها في القمة ونحجمها بغير حجمها 
هذا الكتاب باختصار يضع الأمور في نصابها ويريك كيف أننا بحق نكبر شئون خاصة بنا هي في الأساس من الثانويات إلا لم تكن أقل درجة كذلك .
كان الكتاب أول كتاب لـ عام 2017 ..
ممكن أقول أنه كان أفضل بداية للعام ، فيه جرعات أمل و دفعة كبيرة للأمام وكانت سبب لتغييرات كثيرة الحمدلله.

يحتوي الكتاب على 100 استراتيجيه مختلفه للعديد من صغائر الأمور اللي تحتاج مننا لإعادة النظر في الكثير ممن المواقف اللي تأخذ وقتنا بدون اي رحمة وبكامل رضانا كذلك. 
اسلوب الكاتب اكتر من الرائع بالطبع كانت النسخه مترجمه ولكن المحتوي لا يوجد عليه خلاف  ، كتاب يعيد ترتيب الكثير من صغائر الأمور التي تدمر حياتنا بدون ان نشعر. 
كنت اتمني ان استطيع ذكر كل نقطه في الكتاب ولكن ذلك بالطبع بيجعل التدوينه طويله والأفضل قراءة الكتاب نفسه بنقاطه كلها وشرحها المختصر حيث ان الكتاب لم يكمل المائة صفحة فيتحدث عن المفيد فقط بدون ملل ..
فـ الكتاب  يستحق الإقتناء والرجوع له من وقت لآخر . 
لأنه عند قراءتك لهذا الكتاب واستيعابك لما هو مقصود منه أو الهدف من كل نصيحة فيه سيخزن عقلك الباطن كل ذلك وسيتشكل لديك رصيد كافي من طرق التعامل مع كل موقف يمر بك، ستنجح باختيار ردة فعل صحيحة تجاه كل ما يحدث لك، ستشعر بعد فترة بالتوازن الحقيقي في جميع جوانب حياتك.
بالمجمل كتاب خفيف ولطيف وقراءته ممتعة.

دمتم بَ حُب ♥️. 


رسائل أحدث رسائل أقدم الصفحة الرئيسية

Categories

  • أُسلوب حَياة 5
  • أنا و جدي 3
  • تَجارِبُ 3
  • تحسين جودة الحياة 11
  • تفسير آية 7
  • كُتُب 50
  • كُتب العام 6
  • مُسودّة 1

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Follow Us

  • Telegram
  • instagram

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Archive

  • ◄  2023 (3)
    • ◄  فبراير 2023 (1)
    • ◄  يناير 2023 (2)
  • ◄  2022 (5)
    • ◄  أبريل 2022 (1)
    • ◄  فبراير 2022 (2)
    • ◄  يناير 2022 (2)
  • ◄  2021 (6)
    • ◄  يونيو 2021 (2)
    • ◄  مارس 2021 (1)
    • ◄  فبراير 2021 (1)
    • ◄  يناير 2021 (2)
  • ◄  2020 (11)
    • ◄  ديسمبر 2020 (3)
    • ◄  أكتوبر 2020 (1)
    • ◄  سبتمبر 2020 (3)
    • ◄  يوليو 2020 (3)
    • ◄  يناير 2020 (1)
  • ◄  2019 (39)
    • ◄  ديسمبر 2019 (1)
    • ◄  أغسطس 2019 (1)
    • ◄  يونيو 2019 (23)
    • ◄  مايو 2019 (1)
    • ◄  فبراير 2019 (11)
    • ◄  يناير 2019 (2)
  • ◄  2018 (9)
    • ◄  ديسمبر 2018 (1)
    • ◄  نوفمبر 2018 (3)
    • ◄  أبريل 2018 (1)
    • ◄  فبراير 2018 (1)
    • ◄  يناير 2018 (3)
  • ▼  2017 (6)
    • ▼  أبريل 2017 (1)
      • تجربة 30 يومآ بدون مواقع التواصل | 30 Day Social M...
    • ◄  مارس 2017 (1)
      • كتاب | استمتع بفشلك و لا تكن فاشلاً
    • ◄  يناير 2017 (4)
      • تفسير | سورة الكوثر
      • تفسير | سورة الكافرون
      • تفسير | سورة النصر
      • كتاب | لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر
  • ◄  2016 (5)
    • ◄  نوفمبر 2016 (5)

Follow Me On Instagram

POPULAR POSTS

  • ماذا قدمت حتى تستحق ؟
  • أهداف لـ عام ١٤٤٢ هـ
  • ما قرأت في سنة ألفين وتسعة عشر
  • كتاب | ورود على ضفائر سناء
  • رواية | بائعة الخبز
  • قاعدة الـ [خمس دقائق]
  • كتاب| سَعَادةُ السَفير
  • كتاب | فن اللامبالاة
  • لقد فعلتها | ٣٠ كتاباً لـ ٣٠ يوماً.
  • كتاب | عقد من الحجارة

About me

recent posts

Flickr Images

Facebook

Sponsor

Popular Posts

  • كتاب | فن اللامبالاة
  • أنواع الإنجاز
  • كتاب | قواعد الصحة الجديدة
  • مُعجِزة الصَّبَاح | the MIRACLE MORNING

Trending Articles

  • ماذا قدمت حتى تستحق ؟
  • أهداف لـ عام ١٤٤٢ هـ
  • ما قرأت في سنة ألفين وتسعة عشر
  • كتاب | ورود على ضفائر سناء

Designed by OddThemes | Distributed by Gooyaabi Templates